Cover

مقدمة

كل هولاء أو الأشياء التي تم ذكرها في الكتاب لا يستحقون مقدمة بل إلى  أن يعاملوا بالمِثل أي إبادة كما يفعلوا مع كل من وقف بوجهم 

الحرب الدينية

هي حرب تكون من غطاء ديني نعرف هذا الشيء لكن لانعرف نتائجها وما تحدث من وراءها من أمور تجعلك خارج نطاق السيطرة على نفسك كون هذه الحرب دينية اي الدين والحرب يلتقيان فهنا نكون قد وصلنا الى إحداث غير متوقعة وتدخل في تاريخ الدين والسياسة والدولة والكثير من الأشياء المضافة والتي ستضيف سطراً من كل ورقة في تاريخ الحروب التي حدثت وستحدث اذا تطلب الامر ، ونعرف بأن الحرب لا تجلب معها إلا الخراب والدمار والقصص التي ستصبح قضية وعقيدة وربما حتى تجر الجميع نحوا التغير الاجتماعي والديموغرافي والجيوسياسي ووو ولكن هل موقفنا من هذا الأحداث صحيح ؟

السنة والشيعة

 عندما نذكر السنة والشيعة فأننا نتكلم عن اكبر محورين وأتجاهين في الإسلام اجمع فكلاهما لديه وجهة نظره المختلفة تماماً عن الآخر وهذا الشي معتاد اي بديهي لكن الغير بديهي أن الآخر يرمي بشبهات على الآخر أو يشيع عنه القصص الكاذبة والتلفيق المزيف لكي يبين أنه على حق والآخر لا كما يزعمون 

السلفية وموقف المسلمين

 ضهرت حركة وأصبحت في وقت لاحق مذهب وحتى الأغلب يسمونها أنه الدين الأسلامي الحقيقي نتكلم عن السنة السلفية أو مذهب ألسنة والجماعة بدأت السلفية أو الوهابية التكفيرية التي لم تترك طائفة من المسلمين وكفرته أو جعلته في محل الأخطاء في الدين أو الاشراك في اللّه كما يزعمون عندما يشنون عمليات إرهابية ضد كل ما ضدهم (الجميع) ويحتفلون( ويهلهلون)  كونهم فرحوا بهذا الإنجاز وعمل في سبيل الإسلام كما صرحوا بأبواق السلفية (منشئي المحتوى) أو من شيوخهم الطريفة الكلاسيكية لكي يبرروا ما يفعلونه وأكيد يستشهدون بأن النبي كذا وكان الصحابة كذا ومن هاي الكلاوات التي تعدونا عليها

و عليهم

الخلافة العثمانية والعار على المسلمين

علينا أن ندحض كل من يمجد بالدولة العثمانية فمن فعل هذا فأشبه يمجد بحزب البعث الإجرامي فكلاهما لديهما أتباع أو عليً القول عبيد يمشون ورائهم ولا يعرفون شيء قد لكن من غير الجدير أن نقارن هذا بذاك فالدولة العثمانية رجعت بوجهة جديد بوجها الاردغاني الوجه الذي أدخل الإحتلال والخراب لبلاد المسلمين وانضم لاتفاقيات من مصلحته اولا ولكن العبيد أو جماعة ( الـ مأأأ) لا يفهمون ويزدادوا شدة بعد كل كلمة صد زعيمهم المتهالك فكما الدولة العثمانية كانت تفعل الفضائع في حق المسلمين الشيعة ومازالت لحد الآن لكن صد من يقف على طريقهم 

إيران والعراقفوبيا

 كانت ولا زالت إيران تعتبر تمول مشروعها بأنها الحامي للشيعة وأنها القلب النابض للشيعة وإن (إيران والعراق لا يمكن الفراق ) لكن ذهبت الأيام وانكشف القناع فإيران التي من زمن الآشوريين ثم إلى الساسانين وبعدين إلى الفتح الإسلامي المبعثر للعراق

وحتى زمننا هذا فهي تكره وتحقد على العراقي يني أو شيعي لكن أبناء عائشة يعيرون ويتهمونهم بأن الشيعة ذيول وأتباع لإيران وهذا الرواية تتبناها السعودية قبل إيران لكي تصنع العداء الوهمي إيران تقتل تسرق خيرات الشيعة إيران تحتل أرضك بحجة محور المقاومة الشيعي إيران تقتلك أبناء الشيعة العراقيين الذين ثأروا عليها ثأرن لحقوقهم ولحكومتهم العميلة التي تكن الولاء والاحترام لإيران وهذا كلها بمباركة سعودية سلفية لأن السلفية لطالما أرادوا ذريعة ليدخوا مذهب السلفية 

فإيران تكره كل ماهو عراقي ثم العربي لكن إخوة يوسف (البلدان العربية للعراق) يعولون بأن الفرس يهابون أحفاد الصحابة وأبناء الجزيرة وهذه كلها أمور محض خيال وسخافات يلقونها من قبل الجانبين لأنها ترد برد على العراق أرض السواد التي كانت دايسة على رؤوس الفرس والعرب والترك فكلهم لا شيء أمام سيدهم العراقي الذي لولاه لما كانوا موجودين 

 

 

دور العرب

 ماذا أقول دور العرب أو تقصير أو تفرج العرب الاعتيادي لكن هنا حالة خاصة فالعراق الذي لم يستقر ابداً بأستقرارهم ولم يتوقف عن مساعدتهم السخية فكمن من وردة الآلاف الورود التي قاتلت من أجل العرب والمسلمين وماذا كان كان رد جميل العرب إذاً .. لا شيء لاشيء سواء الخيانة والخراب لبلاد الرافدين ولبلاد ذات أقدم تاريخ

دخل العراق حرب ضد الكثير إذا لم يكن الكل اي خرب اقصد هل هي حرب الخليج الأولى ام الثانية ام الثالثة التي نصبوا حكومة جديدة وسارقة وعميلة بعد إن كانت ديكتاتورية وفرطت بأبناء شعبها الغالي لحفنة من السلطة والحكم المستبد بسبب هذا الحكومة البعثية الفاشية خسر العراق مكانته الاقتصادية والعسكرية والسياسية وبعد كل هذا نعرف بأن الهدف ليس صدام فهم الذين جعلوا بالبلاد حاكما وشاهدوا كيف يعث بالبلد فساداً هو من معه ومن يموله من المال والأموال التي يأخذها تأتي  بتوقيع خليجي سعودي سلفي 

دول إرهابية

 دول داعمة للإرهاب أو ممولة اختلفت الاسامي بس المعنى وأحد لابد أن نعرف بأن أمريكا صنعت الإرهاب والسلفية افتت واعلنت الجهاد والسعودية وقطر مولت وتركيا وإسرائيل دعمت وإيران استفادت وبعض الجهات والشخصيات المتطرفة مثل مقتدى الصدر ورجال الدين الفاسدين من الشيعة فالواقع الجميع بحجة جمعينا نحارب الإرهاب ونسوا أنهم مصدر الإرهاب فالسعودية وإرهابيتها وإيران وميليشياتها سيقدوان المنطقة لا بالعالم الإسلامي والعربي لحرب جيوسياسية تهز مستقر الجميع وتُدق آخر مسمار في نعش آخر دعوة للتعاون 

زاوية

نهاية الديكتاتوريات مهينة وسريعة هذه اهم الكلمات عليكم تذكرها عندما نذكر هذه الدول أو الجماعات المتطرفة فكلهم طغوا في الأرض ونهايتهم ستكون نهاية مهينة لهم جميعاً

 

وهذا السبب جعلني أنشأ الكتاب أو مجموعة من الكتابات كتبت على يد مستقل وحُر ومنطقي منطقي أكثر من منطقية هذا الزمن حالي بأن يحدث في بلد عمره عشرات آلالاف السنين وهو قدمٓ للبشرية مالم يقدمه اي أمة عرفها التاريخ نعم فهذه هي أرض السواد 

المواجهة

كنت ومازالت اقول أن إيران والسعودية وغيرهم ما يمثلون غيرهم فعلينا أن نعرف بأن الأبواق السلفية ستصبح سنية كلها اذا قامت الحرب وإيران ستتسعين بمليشياتها لكن ليس الجميع فأن إيران خسرت ضوء لمعها في عيون أغلب الميلشيات يعني ربما هي وكم مئات آلاف تقريباً هي وهذا والسعودية وقطر وتركيا والخليج كلهم يحاربون بحرب جبانة ليس لأي شي فقط لأنهم هكذا وبالاخير هذه هي الحرب الدينية هي حرب ستغير وجه التاريخ العربي وربما حتى الإسلامي فإيران الشيعية الخمينية  والسعودية والخليج وتركيا السنية السلفية الوهابية هولاء كلهم سوف يقعون في مقتل والجميع الجميع 

Impressum

Tag der Veröffentlichung: 24.10.2023

Alle Rechte vorbehalten

Widmung:
تم تغيير الكثير الكثير من الأشياء في المنطقة وسيطنرة عليهم التغير

Nächste Seite
Seite 1 /